شارة فيس بوك
انها تمطر
دائما مروركم له وقعه الخاص
حكمة اليوم
مرحبا بكم في مدونة مطر الحزن
بحث هذه المدونة الإلكترونية
أرشيف المدونة الإلكترونية
من أنا
- مطر الحزن
- محمود عبدالله فضل المولى المهنة مهندس حاسب آلي مكان العمل مركز الوئام للتدريب والتطوير... السعودية / الرياض /حي الروضة .... شبكات /ادارة سيرفرات /صيانة /برمجة /تصميم مواقع ومنتديات واعداد مدونات
والله شرفتونا
مرحبا بكم ...
Followers
حتى السماء ابتسمت حين التقينا ....
ومن انا حتى اكون بلا ارتجاف وبلا شجن ....
لو اننا لم نلتقي .... لمحوت ذاك اليوم من تاريخي
لم يكن لقائنا محض صدفة فهناك خط فاصل بين الصدفة والقدر
نعم انتي قدري ..... وانا سعيد بهذا القدر
الحزن يا سيدتي
هو أن أخبىء عمري في قلبك
وأملأ حقائبك بأيامي
وأضع سعادتي في عينيك
ثم ألوّح لك مودعاً..
لا حول لي ولا قوة
الحزن لا يتخير الدمع ثياباً كي يسمى في القواميس بكاء
هو شيء يتعرى من فتات الروح يعبر من نوافير الدم الكبرى
شيء ليس يفنى في محيط اللون أو يبدو هلاماً في مساحات العدم...
الحزن فينا كائن يمشي على ساقين..
الصادق الرضييا مريّا
ليت لي أزميل " فدياس " وروحا عبقريه
وأمامي تل مرمر,
لنحتّ الفتنة الهوجاء في نفس مقاييسك تمثالا مكبر,
وجعلت الشعر كالشلال, بعض يلزم الكتف, وبعض يتبعثر
وعلى الأهداب ليلا يتعثر,
وعلى الأجفان لغزا لا يفسر,
وعلى الخدين نورا يتكسر,
وعلى الأسنان سكر,
وفما ـ كالأسد الجوعان ـ زمجر,
يرسل الهمس به لحنا معطر,
وينادي شفة عطشى, وأخرى تتحسر,
وعلى الصدر نوافير جحيم تتفجر,
وحزاما في مضيق, كلما قلت قصير هو , كان الخصر أصغر.
أنا أبكي !
ليس من شوق إلى حضن فقدته
ليس من ذكرى لتمثال كسرته
ليس من حزن على طفل دفنته
أنا أبكي !
أنا أدري أن دمع العين خذلان ... و ملح
أنا أدري ،
و بكاء اللحن ما زال يلح
لا ترشّي من مناديلك عطرا
لست أصحو... لست أصحو
ودعي قلبي... يبكي !
والبعض نحبهم
ونتمنى أن نعيش حكاية جميله معهم
ونفتعل الصدف لكي نلتقي بهم
ونختلق الأسباب كي نراهم
ونعيش في الخيال أكثر من الواقع معهم
والبعض نحبهم
فنملأ الأرض بحبهم ونحدث الدنيا عنهم
ونثرثر بهم في كل الأوقات
ونحتاج إلى وجودهم ....كالماء ..والهواء
ونختنق في غيابهم أو الابتعاد عنهم
والبعض نحبهم
لكن بيننا وبين أنفسنا فقط
فنصمت برغم الم الصمت
فلا نجاهر بحبهم حتى لهم لان العوائق كثيرة
والعواقب مخيفه ومن الأفضل لنا ولهم أن تبقى
الأبواب بيننا وبينهم مغلقه...
والبعض نحبهم
لان مثلهم لا يستحق سوى الحب
ولا نملك أمامهم سوى أن نحب
فنتعلم منهم أشياء جميله
ونرمم معهم أشياء كثيرة
ونعيد طلاء الحياة من جديد
ونسعى صادقين كي نمنحهم بعض السعادة
والبعض نحبهم
لكننا لا نجد صدى لهذا الحب في قلوبهــم
فننهار و ننكسر
و نتخبط في حكايات فاشلة
فلا نكرههم
ولا ننساهم
ولا نحب سواهم
ونعود نبكيهم بعد كل محاوله فاشلة
يوم تقول داير تسافر بستف الحب بين ملابسك شان يلامسك
كل هدما ترتديهو تلاقي فيه قلبي حارسك
ولما تهدأ فوق وسادتك تلقي روحي ملت جوانجك
ولما تغمض رمش عينك أبقي في نومك أزاحمك
ولما تبقي امام مرايتك تلقي صورتي كست ملامحك
ليس صحيحا ً, أن اقصر الطرق بين النقطتين هو الخط المستقيم ...هكذا علمني تاريخي معك..!!
الحوار؟ ,,,,, إنه أطول الطرق بين القلب والشفتين ..وبين موجاتي الصوتية..وموجاتك الصمتية ..
الحدس وحده قادني إليك ..!!!وهو الذي صرخ ذات ليلة بلا صوت ...إن شموعنا خمدت .. وانتهينا..والفراق دس السم في قهوتنا ...
مرة ً منحتك قلبي عاريا ً كورقة ٍ بيضاء ...فحرّرت َعليها خطة اغتيالي ..وشهادة وفاتي ..!!ولم تغفر لي ,
لأني غادرت موتي بك ,وذهبت مع النوارس إلى البحر
اذا خدرت رجلي وقيل شفائها دعاء حبيب كنت انت دعائي
وما ذادني الواشون الا صبابة ولا كثرة الناهين الا تماديا
الم تعلمي يا عذبة الريق انني اظل اذا لم الق وجهك صاديا
لقد خفت ان القى المنية بغتة وفي النفس حاجات اليك كما هيا
بعض من صدى Read More......
وتنسى أنني يوما
وهبتك نبض وجداني
وتعشق موجة أخرى
وتهجر دفء شطآني
وتجلس مثلما كنا
لتسمع بعض ألحاني
ولا تعنيك أحزاني
ويسقط كالمنى اسمي
وسوف يتوه عنواني
ترى..ستقول ياعمري
بأنك كنت تهواني؟!
فقلت:هواك ايماني
ومغفرتي..وعصياني
أتيتك والمنى عندي
بقايا بين أحضاني
ربيع مات طائره
على أنقاض بستان
رياح الحزن تعصرني
وتسخر بين وجداني
أحبك واحة هدأت
عليها كل أحزاني
أحبك نسمة تروي
لصمت الناس..ألحاني
أحبك نشوة تسري
وتشعل نار بركاني
أحبك أنت يا أملا
كضوء الصبح يلقاني
أمات الحب عشاقا
وحبك أنت أحياني
ولو خيرت في وطن
لقلت هواك أوطاني
ولوأنساك ياعمري
حنايا القلب..تنساني
اذا ماضعت في درب
ففي عينيك..عنواني
وكاد يغلبني البكاء
كنا هنا بالأمس
كان الحب يحملنا بعيدا للسماء
ما أتعس الدنيا
إذا احترقت زهور العمر
في ليل الجفاء
الآن أبحث عنك في كل الوجوه
وكأنني طفل على الأحزان يوما عودوه
وكأنني شيخ يموت و بالأماني كبلوه
وكأنني طير بلا عش و عاش ليصلبوه
ووقفت أنظر في الطريق..
أترى أراك على رحيقك تعبرين؟
ووراء ظلك
تلهث الأحلام سكرى بالحنين؟
وعلى جبينك بسمة الأيام غفران السنين؟
وانا جراحاتي بغير سواحل !...
كل المنافي لا تبدد وحشتي ...
ما دام منفاي الكبير ... بداخلي !...
لتمضي كالقطار الذي يمر في وكر مخيلتي جيئتاً وذهابا لتحجز مكانا لها في مكان قصي داخل
زاكرتي المحترقة ... تنادي اللحظات .. تلامس الروح وتنبض مع الخفوق لتردد ترنيمة الآلم
يالها من لحظة ينصهر لها الحجر الأصم وينكسر وتموت بذكراها نفسي المتيمة ... ( الاهــــــــــــــداء دائما
... الى حبيبة متعددة الاسماء ... الم وعذاب وشجن .... روح القلب ونبضة ... وهاجس الذكرى
وشوق الزمن )
صوتها الملهم النغيم
في الهوى هاج مدمعي
حبها الخالد الأليم
كلما لاح بارق
من محياها خافق
خلدت لحن شهرتي
ألهبت ليل وحدتي
بالأسى والصبابة