شارة فيس بوك
انها تمطر
دائما مروركم له وقعه الخاص
حكمة اليوم
مرحبا بكم في مدونة مطر الحزن
بحث هذه المدونة الإلكترونية
أرشيف المدونة الإلكترونية
-
▼
2010
(39)
-
▼
مارس
(10)
- فلو تفت في البحر والبحر مالح .......لأصبح البحر من...
- وقالت: سوف تنسانيوتنسى أنني يوماوهبتك نبض وجدانيوت...
- وأخذت أنظر في الطريق وكاد يغلبني البكاء كنا هنا با...
- بألم انتظرك والمطر
- "يارب : ان لكل جرح ساحلاً ...وانا جراحاتي بغير ...
- أحرف تعزف الوتر ..
- أنا والنجم والمساء
- قد تكونين لكل العالم مجرد فتاة ما ....... لكنك بال...
- صدقيني ॥ لم أحاول " رشوة " الوقت إلا في حضورك ।! ...
- اعزريني .. فالحقيقة ... لا تخدم قائلها ...
-
▼
مارس
(10)
من أنا
- مطر الحزن
- محمود عبدالله فضل المولى المهنة مهندس حاسب آلي مكان العمل مركز الوئام للتدريب والتطوير... السعودية / الرياض /حي الروضة .... شبكات /ادارة سيرفرات /صيانة /برمجة /تصميم مواقع ومنتديات واعداد مدونات
والله شرفتونا
مرحبا بكم ...
Followers
One Responses to " "
-
مطر الحزن
says:
4 يوليو 2010 في 7:43 م
رغم ان المحطات الحزينة ما زالت تحمل اثرا من بواقي ادمعي .... ساكتفي بغبار عالق في زكرياتي ... واعود الملم لها فرح العمر ... عزرا لها فقط ... كل النهايات تتوهج لانها كانت البداية ... فقد عرفتها مرغما ولكنها ارغمت قلبي على الاعتراف ان الجاذبية لايمكن تفسيرها بقوانين المدعو نيوتن ولكنها سر تمتلكه وحدها ... بعضا من صرخات الانين وبعضا من لسعات الشوق وبعضا من اشيائها الصغيرة ... ساكتفي بالرائحة وسحر العيون ... ولكي لا اوقظ الصباح تركتها نائمة
-
مطر الحزن
says:
4 يوليو 2010 في 7:56 م
نعم الصباح بداية يوم جديد ... لكن كيف يكتمل الصباح بدون شمس تسوق له الالهام ... هل اوقظ الشمس ؟؟
في بوح مساحتها المطرزة بالاماني في النفس اشياء ... تلك الجميلة كيف اسمعها الحان اوتار الحنين ... لست ادري كيف اكتبها غيابا وهي حضورا في دهاليز الروح من قبل الفطام ... قطارا يجوب كل السكك في زاكرتي الخربة ... لحنا سماويا ترقص له كل الدنيا طربا .... وانا من هذه الدنيا ... ولكني كالغيم تسوقه رياح شوقي لها ... كانت وما زالت احدى ابتهالاتي الى الله ....
-
مطر الحزن
says:
4 يوليو 2010 في 8:08 م
ان اكتب الكلمات اليك هذا شئ جميل ,,, ولكن انت تكتبين عمري وقدري ... ضاعت معالم الطرق الخواء وانتحب الحب ولكن كنت في انتظار حضورك ... اراك تخرجين امنية وسنبلة من صوت كل المأذن واجراس الكنائس ... من حناجر الجياع تخرجين ... من دمي ومع كل ترنيمات الخفوق ... حب لزمن اخر وعمر جديد ... بعيد عن اماني اللهفة و سكت الاحزان ... ولكني مجبر ان اقول اني دائما ساجود عليك بالكلمات لان الجود شيمتي ... ومرة اخرى لكي لا اوقظ الصباح نركتك نائمة ...
-
مطر الحزن
says:
4 يوليو 2010 في 8:14 م
هي دبيب الكلمات في صخرة الحياة .. معزوفة الشجن اعلنت انتماء قلبي للجوى ...ولكنها ضحكة الحياة في الايام العابسة ... لا ادري ولا هي تدري لماذا انا اعشقها ...
وكأن حبك هو تدفقي اليومي ...وفوق مساحات الشوق نجد الصد ...ولكن لن اترك صباحي يرحل